وليام Ahrendt يرسم صورا وشخصيات من الأميركيين الأصليين على أساس حبه للتاريخ. واسلوبه هو أن للاساتذته القدما، كما انه يبدأ اللوحة عن طريق مزج وتطبيق مجموعة من اللون و البيض (tempera) باعتبارها الأساس، وبناء النور والظلام. في وقت لاحق انه يضع طبقات من الطلاء الزيتي والنتيجة هي اللوحة التي يضيء.
على الرغم من أن وليام Ahrendt رسام في الغرب الأميركي، قد تكون لديه أكثر من القواسم المشتركة مع رامبرانت وروبنز مع أي من الفنانين الذين يرسمون القرن العشرين هذا النوع من الغرب الأميركي. يعرف الفنان السرد التاريخي،
ويقول Ahrendt. بعد أحد عشر عاما من الدراسة في أوروبا، عاد Ahrendt الى الولايات المتحدة وأصبح أستاذا ورئيس قسم الفن في كلية المجتمع غليندال في ولاية اريزونا. لمدة ثماني سنوات، ساهم في اللوحات والرسومات، وقصص قصيرة لمجلة أريزونا الطرق السريعة.
في 1979، غادر منصبه Ahrendt التدريس وتناول شغفه اللوحة بدوام كامل
على الرغم من أن وليام Ahrendt رسام في الغرب الأميركي، قد تكون لديه أكثر من القواسم المشتركة مع رامبرانت وروبنز مع أي من الفنانين الذين يرسمون القرن العشرين هذا النوع من الغرب الأميركي. يعرف الفنان السرد التاريخي،
ويقول Ahrendt. بعد أحد عشر عاما من الدراسة في أوروبا، عاد Ahrendt الى الولايات المتحدة وأصبح أستاذا ورئيس قسم الفن في كلية المجتمع غليندال في ولاية اريزونا. لمدة ثماني سنوات، ساهم في اللوحات والرسومات، وقصص قصيرة لمجلة أريزونا الطرق السريعة.
في 1979، غادر منصبه Ahrendt التدريس وتناول شغفه اللوحة بدوام كامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق